National American coptic Assembly-USA
Washigton
Mr. Morris SadekESQ President
البيان الاول للدوله القبطيه
was conquered and is Occupied by the Muslims ... Outspoken Coptic figure Morris Sadek speaks about how no atrocities were committed during the period of
...www.youtube.com/watch?v=gd8J65A0vZE...
النشيد الوطنى للدوله القبطيه
...www.youtube.com/watch?v=gd8J65A0vZE...
النشيد الوطنى للدوله القبطيه
https://www.youtube.com/watch?v=VLZUOXzUjBM
الإدارة الأمريكية لاتزال تسأل: مصر. إلي أين؟
وهل تصريحات "موريس صادق" رئيس الجمعية الوطنية القبطية الأمريكية الذي يدعولفرض الوصاية الدولية علي مصر لها تأثير؟- ليس له أي تأثير نهائيا. ولكن هناك أناس في اللوبي القبطي بأمريكا يقولون كلاما قريبا مما يينادي به
الإدارة الأمريكية لاتزال تسأل: مصر. إلي أين؟
المصدر: الأهرام اليومى
داليا مجاهدسكرتيرة الرئيس اوباما فى أثناء حوارها مع مندوبي الأهرام
الهيئه العليا للدولة القبطيه تعلن
أضطهاد الأقباط وراء الأزمة الأقتصادية..فى مصر
المهندس نبيل بساده نائب رئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه والامين العام للدوله القبطيه
مما لا شك فيه أن مصر بتمر بأزمة أقتصادية طاحنة, الأسباب كثيرة و معروفة.
طبعا الحكام اللي حكموا مصر منذ 1952 يعتبروا جزء أساسي في المصيبة اللي بيعيشها الشعب المصري.
لما قام الانقلاب العسكرى على الملك فاروق 1952 كان الجنية المصري يساوي 4 دولار امريكي, و كان الجنيه الذهب يساوي 97.5 قرش.
و كانت دولة أنجلترا العظمي اللي كانت الشمس لا تغرب عن أمبراطورياتها حول العالم مديونة لمصر في ذلك الوقت بأكثر من 400 مليون جنيه أسترليني أي ما يوازي دلوقتي بالأسعار الحالية أكثر من 4 ترليون جنيه أسترليني.
ماقدرش أقول ان اللي حكموا مصر ما كنوش بيحبوا بلادهم ماعدا طبعا د. مرسي المرشح الأحتياطي الأسلامي الفاشستي النازي ,اللي كسب الأنتخابات بأكبر عملية تزوير في التاريخ كانت معروفة و مدعومة بدول خارجية يهمها خراب مصر و ناس مسؤولين من جوه مصر تحالفوا برضه لخراب مصر.
لكن كانت المشكلة أن كل حكام مصر بالطقم بتاعهم بدون أستثناء كان عندهم هدف واحد متفقين عليه ,كلهم هو التفنن في أضطهاد الأقباط و يوروهم النجوم في عز الظهر بسبب أيمانهم المسيحي.
بالرغم أن الأقباط و بتكوينهم الديني المسيحي اللي مسيطر علي تصرفاتهم و أخلاقهم و مبادئهم ,حولهم الي شعب مسالم يرفض العنف و يرفض الأنتقام و هم اللي يعتبروا احفاد الفراعنة اللي غازوا العالم و سيطروا عليه بعلومهم و عبقارياتهم و أقتصادهم .
و الأقباط هما اللي كانوا وقود ثورة 30 يونية و 3 يولية و قبلها 25 يناير اللي تحولت الي أنتفاضة بسبب الخيانة اللي حصلت من بعض أعضاء المجلس العسكري في ذلك الوقت..
و كان للأقباط أكبر تأثير في الحياة السياسية ,بدليل خوفا منهم تم منعهم بقوة السلاح في الأدلاء باصواتهم في أنتخابات الرياسة المصرية سنة 2012 اللي كان فيها الفريق أحمد شفيق أمام مرشح الديكتاتورية الفاشستية النازية الدينية الأسلامية د. مرسي.
و بالرغم أن الأقباط يمثلون 30% من تعداد الشعب المصري اللي بلغ 91 مليون. ألا أنهم قدروا أنهم يحققوا للمشير عبدالفتاح السيسي أكبر نسبة نجاح في تاريخ الأنتخابات مش بس في مصر و لكن أيضا علي مستوي العالم و كانت نسبة الأصوات القبطية اللي أنتخبت السيسي تفوق ال66% من الأصوات اللي حصل عليها و هي 98%.
و لم يكن للأقباط أي طلبات سوي أنه يتم وقف أضطهادهم و تعذيبهم و خطف بناتهن و أغتصابهن و وقف تهجيرهم من البلاد اللي عايشين فيها بعد أرغامهم علي بيع ممتلكانهم بأقل الأسعار,و حكاية القضايا اللي بتتلفق ليهم و يتحبسوا فيها ظلما و يكونوا مضروبين و مقتولين و مسروقين ,و يتحبسوا حتي أصبح القضاء المصري قضاء غير نزيه بتسيطر عليه نزعة دينية أسلامية وصلت الدولة المصرية الي المستنقع القذر النجس..
مرة بأذراء الأسلام بالرغم أن الأسلام دين لا يزدري به و يكفي قراءة محتوياته ,و مرة واحد ينتقم لشرفه لما خطفوا أخته و مرة يحبسوا واحد غلبان مالوش في أي علاقة مع فتاة مسلمة غرر بها واحد مسلم و أمثلة أخري بالمئات تظهر ضئالة بعض القضاة الأسلاميين و ظلمهم البين الواضح..
وأصبح الأقباط هما الحيطة المايلة , بتاعة نسبة تعتبر غير قليلة سواء أن كان مسؤول سياسي أو أمني أو قاضي او صايع ,أهو كلهم محصلين بعض. كل هؤلاء متخصصين في تحويل حياة الأقباط الي جحيم و أصبح الشعور الغالب أنه لا أمل أن الحال ينصلح معاهم.
و بعدين في سنة 2014 يعني في القرن ال21 يطلع رئيس مصر و اللي هو كمان رئيس المحكمة الدستورية و يقول في خطبة الوداع أن العهدة العمرية دي قانون الأقباط يتعاملوا بيها.
و نسي المستشار عدلي منصور أنه آخد المنصب بسبب الأقباط. مش بسبب حد تاني.
و انا مش عارف هل الرئيس المشير السيسي اللي كان للأقباط نسبة 66% من الأصوات اللي حصل عليها في الأنتخابات عنده فكرة في اللي راح يقولوا المستشار عدلي منصور و الا فوجيء به زينا..مجرد سوؤال..
الحقيقة أحنا تعبنا و زهقنا و قرفنا و بقول بعلو صوتي:
"كفاية أضطهاد فينا" اتعبوا و اتهدوا ولا أنتم عايزين أيه بالضبط..قولوها بصراحة خالوا عندكم الجراءة ما تخافوش من المجتمع الدولي.حقيقي في كثير من المسلمين مش موافقين من اللي بيحصل من المسؤولين و الصايعين بتوع الحكومة ضد الأقباط..
و أنا مش قادر اتكلم كتير أحتراما لهؤلاء اللي بيشعروا بالعار أنه ده يكون اسلوب ناس مسلمين زيهم لسه فاكرين أنهم عايشين في القرن ال7 الميلادي و بيقولوا أنهم ماشيين علي نهج السلف الصالح..
مش عارف اي سلف صالح ده اللي بيسرق و يغتصب و يفتري و يكذب و يقتل و يظلم.
طبعا الحكام اللي حكموا مصر منذ 1952 يعتبروا جزء أساسي في المصيبة اللي بيعيشها الشعب المصري.
لما قام الانقلاب العسكرى على الملك فاروق 1952 كان الجنية المصري يساوي 4 دولار امريكي, و كان الجنيه الذهب يساوي 97.5 قرش.
و كانت دولة أنجلترا العظمي اللي كانت الشمس لا تغرب عن أمبراطورياتها حول العالم مديونة لمصر في ذلك الوقت بأكثر من 400 مليون جنيه أسترليني أي ما يوازي دلوقتي بالأسعار الحالية أكثر من 4 ترليون جنيه أسترليني.
ماقدرش أقول ان اللي حكموا مصر ما كنوش بيحبوا بلادهم ماعدا طبعا د. مرسي المرشح الأحتياطي الأسلامي الفاشستي النازي ,اللي كسب الأنتخابات بأكبر عملية تزوير في التاريخ كانت معروفة و مدعومة بدول خارجية يهمها خراب مصر و ناس مسؤولين من جوه مصر تحالفوا برضه لخراب مصر.
لكن كانت المشكلة أن كل حكام مصر بالطقم بتاعهم بدون أستثناء كان عندهم هدف واحد متفقين عليه ,كلهم هو التفنن في أضطهاد الأقباط و يوروهم النجوم في عز الظهر بسبب أيمانهم المسيحي.
بالرغم أن الأقباط و بتكوينهم الديني المسيحي اللي مسيطر علي تصرفاتهم و أخلاقهم و مبادئهم ,حولهم الي شعب مسالم يرفض العنف و يرفض الأنتقام و هم اللي يعتبروا احفاد الفراعنة اللي غازوا العالم و سيطروا عليه بعلومهم و عبقارياتهم و أقتصادهم .
و الأقباط هما اللي كانوا وقود ثورة 30 يونية و 3 يولية و قبلها 25 يناير اللي تحولت الي أنتفاضة بسبب الخيانة اللي حصلت من بعض أعضاء المجلس العسكري في ذلك الوقت..
و كان للأقباط أكبر تأثير في الحياة السياسية ,بدليل خوفا منهم تم منعهم بقوة السلاح في الأدلاء باصواتهم في أنتخابات الرياسة المصرية سنة 2012 اللي كان فيها الفريق أحمد شفيق أمام مرشح الديكتاتورية الفاشستية النازية الدينية الأسلامية د. مرسي.
و بالرغم أن الأقباط يمثلون 30% من تعداد الشعب المصري اللي بلغ 91 مليون. ألا أنهم قدروا أنهم يحققوا للمشير عبدالفتاح السيسي أكبر نسبة نجاح في تاريخ الأنتخابات مش بس في مصر و لكن أيضا علي مستوي العالم و كانت نسبة الأصوات القبطية اللي أنتخبت السيسي تفوق ال66% من الأصوات اللي حصل عليها و هي 98%.
و لم يكن للأقباط أي طلبات سوي أنه يتم وقف أضطهادهم و تعذيبهم و خطف بناتهن و أغتصابهن و وقف تهجيرهم من البلاد اللي عايشين فيها بعد أرغامهم علي بيع ممتلكانهم بأقل الأسعار,و حكاية القضايا اللي بتتلفق ليهم و يتحبسوا فيها ظلما و يكونوا مضروبين و مقتولين و مسروقين ,و يتحبسوا حتي أصبح القضاء المصري قضاء غير نزيه بتسيطر عليه نزعة دينية أسلامية وصلت الدولة المصرية الي المستنقع القذر النجس..
مرة بأذراء الأسلام بالرغم أن الأسلام دين لا يزدري به و يكفي قراءة محتوياته ,و مرة واحد ينتقم لشرفه لما خطفوا أخته و مرة يحبسوا واحد غلبان مالوش في أي علاقة مع فتاة مسلمة غرر بها واحد مسلم و أمثلة أخري بالمئات تظهر ضئالة بعض القضاة الأسلاميين و ظلمهم البين الواضح..
وأصبح الأقباط هما الحيطة المايلة , بتاعة نسبة تعتبر غير قليلة سواء أن كان مسؤول سياسي أو أمني أو قاضي او صايع ,أهو كلهم محصلين بعض. كل هؤلاء متخصصين في تحويل حياة الأقباط الي جحيم و أصبح الشعور الغالب أنه لا أمل أن الحال ينصلح معاهم.
و بعدين في سنة 2014 يعني في القرن ال21 يطلع رئيس مصر و اللي هو كمان رئيس المحكمة الدستورية و يقول في خطبة الوداع أن العهدة العمرية دي قانون الأقباط يتعاملوا بيها.
و نسي المستشار عدلي منصور أنه آخد المنصب بسبب الأقباط. مش بسبب حد تاني.
و انا مش عارف هل الرئيس المشير السيسي اللي كان للأقباط نسبة 66% من الأصوات اللي حصل عليها في الأنتخابات عنده فكرة في اللي راح يقولوا المستشار عدلي منصور و الا فوجيء به زينا..مجرد سوؤال..
الحقيقة أحنا تعبنا و زهقنا و قرفنا و بقول بعلو صوتي:
"كفاية أضطهاد فينا" اتعبوا و اتهدوا ولا أنتم عايزين أيه بالضبط..قولوها بصراحة خالوا عندكم الجراءة ما تخافوش من المجتمع الدولي.حقيقي في كثير من المسلمين مش موافقين من اللي بيحصل من المسؤولين و الصايعين بتوع الحكومة ضد الأقباط..
و أنا مش قادر اتكلم كتير أحتراما لهؤلاء اللي بيشعروا بالعار أنه ده يكون اسلوب ناس مسلمين زيهم لسه فاكرين أنهم عايشين في القرن ال7 الميلادي و بيقولوا أنهم ماشيين علي نهج السلف الصالح..
مش عارف اي سلف صالح ده اللي بيسرق و يغتصب و يفتري و يكذب و يقتل و يظلم.
الحكومة في مصر رفعت أسعار البنزين بنسب تتراوح ما بين 40-70% و بيقولوا راح توفر في الميزانية 51 مليار جنيه راح يوجهوا جزء كبير منها للتعليم و الصحة..
السوؤال دلوقتي هو رفع الزيادة راح يصلح الأقتصاد و ياخد بأيد مصر من الكبوة اللي هي فيها.
الأجابة من الواقع العالمي ما فيش دولة نهضت و اتغلبت علي الحالة الأقتصادية القريبة من الأفلاس فيها و عندها مواطنين يعتبروا هم اصل البلد و يعيشوا العيشةاللي كلها مرار و عدم أمان زي الأقباط.
الهنود الحمر في أمريكا تعدادهم لا يتجاوز800 ألف و لكنهم عايشين عيشة أحسن وأفضل من الأمريكي الأبيض و بالمناسبة الهنود لا يدفعون ضرائب مثل باقي الشعب الأمريكي. الحكومات الأمريكية لا تحصل منهم أ ي ضرايب و أولادهم لهم أمتيازات تفوق أي أمتياز.
حتي المسلمين المهاجرين ألي أمريكا و تعدادهم لا يتجاوز 0.75% يعني أقل من 1% , بعد أحداث 11 سبتمبر و تورطهم في كل ما حدث ألا انهم ,لهم كل الأمتيازات مثلهم مثل أي مواطن أمريكي و لم يتم أضطهادهم أو معاقبتهم.
علشان كده الدول دي بتنجح و بتتقدم .و مصر تقدمت و تربعت و تفوقت بدون منافس و أحتلت المركز الأول بجدارة في أضطهاد الأقليات و خصوصا الأقباط ده هو المجال الوحيد اللي مصر تربعت عليه.
و بقلها تاني للحكومة في مصر لازم يكون لكم وقفة شديدة من اللي بيحصل مع الأقباط.
خدوا راحة 10 سنين من أضطهاد الأقباط ..أنتم لكم أكثر من 1400 سنة ...كفاية كده و جربوا حاجة تانية..أن ما نفعتش أرجعوا لأضطهاد الأقباط تاني.
علي فكرة الشعب اللي خرج يوم 30 يونية ما كانش ضد د. مرسي كان ضد البند التاني بتاع الشريعة الأسلامية.
علشان كده في اول كام يوم التبرعات نزلت بالملايين و لما عينوا لجنة ال10 و بعدين ال50 اللي وضعوا لنا دستور الأخوان التبرعات اتوقفت.
السيد الرئيس المشير السيسي متأكد و هو كان بيرأس جهاز المخابرات العسكرية أن الشعب المصري مش عايش الشريعة.
ده أحنا بنضطهد علي حس المادة التانية بتاعة الشريعة الأسلامية.
ياريت الرئيس يعلن مصر دولة مدنية هو ده الحل..
غير كده ألأقباط راح يضطهدوا و يتخطفوا و يغتصبوا بناتهم و يتقتلوا بالقانون ..
في دولة في العالم بتقتل و تبيد جزء كبير من أصل شعبها المسيحي المسالم بالقانون غير مصر و دول ثورات الربيع العربي اللي محكومة من الأسلاميين.
ربنا موجود.. راح نرفع شكوانا الي الل
( مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث).
شكرا
نبيل بسادة.
شوفوا الشريعة الأسلامية بتوافق علي أيه ..
و اللي عايز الشريعة الأسلامية أهي جاتله علي الطبطاب..
و يقف في الطابور يستني دوره..
اللهم أبلغت.. أللهم فاشهد.."
السوؤال دلوقتي هو رفع الزيادة راح يصلح الأقتصاد و ياخد بأيد مصر من الكبوة اللي هي فيها.
الأجابة من الواقع العالمي ما فيش دولة نهضت و اتغلبت علي الحالة الأقتصادية القريبة من الأفلاس فيها و عندها مواطنين يعتبروا هم اصل البلد و يعيشوا العيشةاللي كلها مرار و عدم أمان زي الأقباط.
الهنود الحمر في أمريكا تعدادهم لا يتجاوز800 ألف و لكنهم عايشين عيشة أحسن وأفضل من الأمريكي الأبيض و بالمناسبة الهنود لا يدفعون ضرائب مثل باقي الشعب الأمريكي. الحكومات الأمريكية لا تحصل منهم أ ي ضرايب و أولادهم لهم أمتيازات تفوق أي أمتياز.
حتي المسلمين المهاجرين ألي أمريكا و تعدادهم لا يتجاوز 0.75% يعني أقل من 1% , بعد أحداث 11 سبتمبر و تورطهم في كل ما حدث ألا انهم ,لهم كل الأمتيازات مثلهم مثل أي مواطن أمريكي و لم يتم أضطهادهم أو معاقبتهم.
علشان كده الدول دي بتنجح و بتتقدم .و مصر تقدمت و تربعت و تفوقت بدون منافس و أحتلت المركز الأول بجدارة في أضطهاد الأقليات و خصوصا الأقباط ده هو المجال الوحيد اللي مصر تربعت عليه.
و بقلها تاني للحكومة في مصر لازم يكون لكم وقفة شديدة من اللي بيحصل مع الأقباط.
خدوا راحة 10 سنين من أضطهاد الأقباط ..أنتم لكم أكثر من 1400 سنة ...كفاية كده و جربوا حاجة تانية..أن ما نفعتش أرجعوا لأضطهاد الأقباط تاني.
علي فكرة الشعب اللي خرج يوم 30 يونية ما كانش ضد د. مرسي كان ضد البند التاني بتاع الشريعة الأسلامية.
علشان كده في اول كام يوم التبرعات نزلت بالملايين و لما عينوا لجنة ال10 و بعدين ال50 اللي وضعوا لنا دستور الأخوان التبرعات اتوقفت.
السيد الرئيس المشير السيسي متأكد و هو كان بيرأس جهاز المخابرات العسكرية أن الشعب المصري مش عايش الشريعة.
ده أحنا بنضطهد علي حس المادة التانية بتاعة الشريعة الأسلامية.
ياريت الرئيس يعلن مصر دولة مدنية هو ده الحل..
غير كده ألأقباط راح يضطهدوا و يتخطفوا و يغتصبوا بناتهم و يتقتلوا بالقانون ..
في دولة في العالم بتقتل و تبيد جزء كبير من أصل شعبها المسيحي المسالم بالقانون غير مصر و دول ثورات الربيع العربي اللي محكومة من الأسلاميين.
ربنا موجود.. راح نرفع شكوانا الي الل
( مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث).
شكرا
نبيل بسادة.
شوفوا الشريعة الأسلامية بتوافق علي أيه ..
و اللي عايز الشريعة الأسلامية أهي جاتله علي الطبطاب..
و يقف في الطابور يستني دوره..
اللهم أبلغت.. أللهم فاشهد.."
الهيئه العليا للدوله القبطيه
المهندس ايليا باسيلى رئيس الدوله القبطيه المهندس نبيل بساده نائب رئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه والامين العام للدوله القبطيه المهندس عادل رياض المنسق الدولى للعلاقات الخارجيه للدوله القبطيهالمستشار موريس صادق - السكرتير التنفيذى للدوله القبطيه - رئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه عضو نقابة المحامون بواشطن العاصمه DC Bar المحامى لدى محكمة النقض المصريه والمحكمه الاداريه العليا والمحكمه العسكريه العليا والدستوريه بمصر
No comments:
Post a Comment